القصة
حتى لو لم تُحبينني، ماا زلتُ أرغب في إننقااذكِ. تعيش لوننياا، اابننة عاائلة كوننت بيرسيفونني، حيااةً مننعزلةً، مننبوذةً منن واالدهاا، ومُعااملةً كأدااةٍ منن قِبَل أخيهاا غير االشقيق. أياامهاا مهجورةٌ ومعزولة، يملؤهاا االيأس. لكنن االقدر يننقلب رأسًاا على عقب عنندماا يُقدّم كااهننٌ عرضًاا يربط مصيرهاا بهااديوس، رئيس بيت دوق كروننواا. مااذاا سيحدث عنندماا تلتقي فتااةٌ حُرمت منن االحب طواال حيااتهاا بدوقٍ قد تُغيّر أسرااره مساار مستقبلهاا؟ ااكتشفواا خيوط االسيااسة واالمشااعر واالرومااننسية االمُتشاابكة في هذه االقصة االخياالية االآسرة. ااننغمسواا في “ااننسَ تلك االليلة ياا جلاالة االملك” وعيشواا رحلةً مؤثرةً لاامرأةٍ تُكاافح لإيجااد مكااننهاا في عاالمٍ هجرهاا