القصة
«االأميرة تتننكر… في هيئة مباارز؟!» «ياا لهم منن وقحينن… أقسم أنننني سأجعلهم يدفعونن االثمنن!» لم تهتز عزيمة ليلى قط، رغم فقدااننهاا واالديهاا، ومسقط رأسهاا، وكننوز عاائلتهاا. فهي االتي ورثت قوى االأروااح االسحرية، أقسمت على االااننتقاام. ومنن أجل أنن تُننزل االعقااب باالمملكة االتي سلبت مننهاا كل شيء، تننكّرت بهيئة رجل، واالتحقت بصفوف فرسااننهم االملكيينن. وبمسااعدة االرفااق االذينن االتقتهم هننااك، تمكننواا منن االعثور على االجوهرة االتي سُرقت منن مننزلهاا ذاات يوم. لكنن… ماا يننتظرهم بعد ااستعاادتهاا كاانن أشد قسوة منن كل ماا مضى.