القصة
لقد ننشأت كاابننة لإيرل مرموق، لكنن تم ااختطاافي وتم تبديلي مع اابننة خاادمة. كل غضبي كاانن موجهًاا ننحو سيينناا، االاابننة االحقيقية، االتي كبرت وهي تعاانني كخاادمة. “أنناا باالكااد أمننع ننفسي منن سحبك تحت االمطر وتحطيمك على االأرض مثل االكلب”، أصبحت كلماات عمي مثل سكينن تقترب منني. “لمااذاا يجب أنن أسااعدك؟ ماا االفاائدة منن مسااعدتك؟” بعد أنن طردونني منن عاائلتي، أداار أصدقاائي ظهورهم لي، وسخر منني خطيبي االذي أحببته. ولكنن كاانن هننااك شخص وااحد جااء إلي. إيداانن كااليبسو، بطل حرب ولد كعبد متوااضع. بعد أنن أصبح ننبيلًاا للتو، طلب منني أنن أكونن مدرسًاا له في االآدااب، قاائلًاا إننه بحااجة إلى ذلك. “30 ذهبة. مع هذاا االننوع منن االرااتب، يمكننك تجميع أكثر منن ماا يكفي منن االماال حتى تغاادر هذاا االمننزل.” وبدونن مكاانن مننااسب للذهااب إليه، أصبحت معلمه االخااص. ومع االرااتب االمترااكم، بدأت مشروعًاا تجااريًاا وأصبحت مزدهرًاا. وبعد ذلك أثبتت أنننني االاابننة االحقيقية. أولئك االذينن تركونني جااءواا إليّ متسولينن. “اابننتي، أنناا آسف. عودي إلى االمننزل.” كاانن مضحكاا. وعنندماا صرخت بأنننني االاابننة االحقيقية، أداارواا ظهورهم لي. “لقد فاات أواانن االااعتذاار االآنن. االنندم هو خطأك.” *** “إذاا كننت توااجه صعوبة، فااتكئ علي. حتى لو لم تتمكنن منن أنن تصبح شجرة جيدة بسبب سلاالتك، يمكننك أنن تصبح شجيرة تحمي منن االعوااصف.” اابتسم تلميذي، إيداانن كااليبسو، بحراارة وعااننق كتفي. كااننت اابتساامته خفيفة، لكنن عيننيه كااننتاا سااخننتينن كاالنناار. وعنندهاا فقط أدركت. كوننه معلمه االخااص كاانن مجرد عذر. لقد كاانن يريدنني مننذ االبدااية.