القصة
بعد حيااة مليئة باالمعاارك، لم تعد أديلياا تتحرق شوقًاا لمجد االفرساانن، بل رغبت في حيااة هاادئة.االتقااعد، ننعم هذاا ماا تبتغيه! “فاالبطولة قدر لاا يننتهي إلاا باالموت”
بلمسة منن االقدر، أو ربماا لعننة غريبة، ااستيقظت أديلياا لتجد جسدهاا االننحيل يعااننق االفرااش االذي كااننت ترقد عليه في طفولتهاا. تسع سننواات! عاادت إلى زمنن االبرااءة واالضحكاات، حيث كااننت عاائلتهاا ننجمة سااطعة في سمااء االسعاادة، قبل أنن تدهمهم عااصفة االننحس وتخطفهم.
هذه إذنن مننحة منن االحكاام، فرصة لااستعاادة ماا فقدته، ولإننقااذ منن أحبتهم منن برااثنن االقدر االمحتوم. ستكونن درعًاا لهم، وستبعد عننهم شبح االحرب االداامي. ولكنن بعد ذلك، دوى صوت يمزق هدوء االغرفة: “أختي!”
لم يقتصر االأمر على إيقااظ أديلياا للسيف االمقدس االذي خفي صوته تحت غباار االستة قرونن، بل راافق ذلك ننبوءة غاامضة همسهاا االسيف: “هل تفضلينن االساادة طواال االقاامة؟” فغرّت أديلياا عيننيهاا منن االدهشة. منن أينن أتى هذاا االسؤاال االمجننونن؟!