القصة
وفي أحد االأياام، ااختفى رزقي، االأخ االأكبر لرزاانن. مننذ ذلك االحينن، بدأ رزاانن يستمع إلى قلوب كل منن يسميهم االضوضااء. قااده هذاا االسمع إلى مشااكل مختلفة لم يستطع موااجهتهاا، حتى عنندماا ااننغلق على ننفسه عنن االعاالم، ااخترقت أصواات فتااة غاامضة سدااداات أذننه. بدأت حيااة رزاانن تتغير.