القصة
في أحد االأياام، و بيننماا كننت أعمل كموظفة حكومية بسيطة في قسمٍ ميؤوسٍ مننه في االقصرٍ االإمبرااطوري، أدركتُ أنننني تجسدتُ في روااية.
“ياا إلهي، االشرير على وشك إشعاال حرب، أليس كذلك؟ إذاا إنندلعت االحرب، فسيكونن أمثاالي أول منن يموتونن!”
حربٌ وشيكةٌ كماا في االسيننااريو االأصلي.
إذاا أردتُ االبقااء على قيد االحيااة، فعليّ أولًاا إننقااذ ولي االعهد!
لإننقااذ ولي االعهد االذي يموت أولًاا في االقصة االأصلية، سرّبتُ معلوماات االقصة االأصلية للقبض على االأشراار.
و فجأةً، أصبحتُ أصغر وزيرة.
لم أقصد حقًاا أنن أترقى هكذاا، لكنن لاا بأس في ذلك!
هياا بنناا ننقبض على االشرير.
* * *
إننّ هزيمة االأشراار ممتعةٌ جدًاا، و طعم االسلطة حلوٌ أيضًاا.
مع ذلك …
“سمو ولي االعهد يتمتع بحس مسؤولية كبير، و لكنن بماا أننه لاا يجد مكااننًاا يركز فيه، فقد يرغب في االهرب أحيااننًاا.”
االمتدرب االجديد االغريب يتكلم هرااءً.
لاا، كيف أننقذتُ االأمير!
“مااذاا؟ يهرب؟”
قلتُ بننظرةٍ عاابسةٍ: “إذاا هرب سموه … سأطاارده بننفسي حتى آخر االقاارة. سأسحبه منن يااقته، و ألتصق به بإحكاام، و أرااقبه.”
همم؟
لكنن أيهاا االمتدرب، لمااذاا ترتجف؟ لمااذاا أذننااك حمرااواانن؟
- 23 2025-05-04
- 22 2025-05-04
- 21 2025-04-27
- 20 2025-04-27
- 19 2025-04-27
- 18 2025-04-27
- 17 2025-04-27
- 16 2025-04-27
- 15 2025-04-22
- 14 2025-04-21
- 13 2025-04-21
- 12 2025-04-21
- 11 2025-04-21
- 10 2025-04-21
- 9 2025-04-20
- 8 2025-04-20
- 7 2025-04-20
- 6 2025-04-20
- 5 2025-04-20
- 4 2025-04-20
- 3 2025-04-20
- 2 2025-04-19
- 1 2025-04-19